التعقيم بالأشعة فوق البنفسجية

حلول خدمات التعقيم

تعد “إ ي ف م” شركة رائدة في مجال تقديم حلول موثوقة في التعقيم باستخدام الأشعة فوق البنفسجية، للقضاء على البكتيريا والأمراض المعدية والفيروسات في دقائق، مما يضمن الحصول على بيئة نظيفة وصحية وآمنة. تتوفر هذه الخدمات لكافة المنازل والمكاتب، ومساحات العمل ويتم تنفيذها بسرعة وكفاءة باستخدام أكثر المواد والمعدات تطوراً.

ومع تزايد المخاوف الصحية بسبب الانتشار العالمي المتزايد لجائحة “كوفيد-19” المستجد، أصبح من اللازم توفير تقنيات التطهير والتعقيم المناسبة، لإبطاء انتشاره.

تم استخدام الأشعة فوق البنفسجية على نطاق واسع على مر السنين كمطهر معروف لهواء الغرف مما أثمر عن الحصول على نتائج جيدة من هذه التقنية وذلك باعتبار أن الهواء له معامل امتصاص منخفض، مما يسمح للأشعة فوق البنفسجية المبيدة للجراثيم بمهاجمة الكائنات الحية الدقيقة المتناثرة بالغرفة.

لماذا يجب علينا استخدام التعقيم بالأشعة فوق البنفسجية ؟

للأنها خالية من المواد الكيميائية الضارة، كما أنها تمتاز بكفاءتها العالية في تطهير الأسطح من الفيروسات والجراثيم، حيث تقوم الأشعة فوق البنفسجية المبيدة للجراثيم (UVC) بتدمير الحمض النووي للكائنات الحية الدقيقة بكسر الرّوابط الجزيئيّة بين الأحماض النوويّة ويؤدي ذلك إلي منع نموّها أو تكاثرها فتصبح غير ضارة، مما يضمن توفير بيئة صحية وآمنة.

تستخدم الأشعة فوق البنفسجية بكفاءة وفعالية في التطهير والتعقيم وذلك من خلال أجهزة الإشعاع فوق البنفسجية UVالتي تعمل على تعطيل نشاط الفيروسات والبكتيريا كما أثبتت هذه التقنية فعاليتها في محاربة البكتيريا والفيروسات التي تتواجد في جميع الأجهزة والأدوات كثيرة اللمس والتي نتعامل معها بصورة يومية مثل:(أجهزة الكمبيوتر اللوحي، أماكن العمل، الهواتف، الكراسي ذات الذراعين، الأبواب، مقابض الخزانات، ومفاتيح الإضاءة)، حيث تعمل هذه الأشعة على مهاجمة الحمض النووي للكائنات الدقيقة عن طريق تدمير قدرة البكتيريا على التكاثر ونشر الأمراض والعدوى.

مجالات التطبيق الرئيسية

تعقيم المياه

مياه الشرب المحلية

مياه الصرف الصحي المحلي

مياه الشرب السكنية

مبردات المياه

المياه المعالجة

المنتجعات الصحية وحمامات السباحة

أبراج التبريد

برك وأحواض الأسماك

تنقية الهواء

محطات التبريد

وحدة التعقيم الذاتي

استخدام وحدات التعقيم الذاتي :
  • تستخدم هذه التقنية في إبادة الجراثيم التي تعرض حياة الأشخاص الأكبر سناً للخطر، وتحديداً مرضى الجهاز التنفسي المعرضين لخطر الإصابة بالأمراض الخطيرة.
  • تطهير الماء والهواء وكذلك الأسطح المختلفة.
  • تستخدم في المحيط الداخلي والخارجي للمستشفيات لتعقيم الأدوات والمعدات الطبية التي لا يصلح استخدام المبيدات السائلة لتعقيمها. كما يُستخدم هذا النوع من التقنية في تعقيم الأسطح التي يتم لمسها بشكل متكرر داخل المستشفى.
  • تُستخدم في الأماكن العامة مثل ساحات الانتظار والمطاعم والكافتيريات لتعقيم الأسطح التي يتم لمسها بشكل متكرر.
  • ُستخدم في الأماكن المزدحمة وأماكن العمل، خصوصًا في الحالات التي يتم فيها عدم الالتزام بقواعد التباعد الاجتماعي والتي يزداد معها خطر انتشار الإصابة.
  • تستخدم تقنية الأشعة فوق البنفسجية عبر استخدام جهاز (Nightingale) بشكل منتظم في مكان العمل، وهذا يؤدي إلى تخفيض مخاطر انتقال العدوى بشكل فعال.
  • من المعروف أن نوافد الزوار والموظفين تعد من العوامل المساهمة في انتشار العدوى داخل المؤسسات؛ الأمر الذي يزيد من مخاطر التعرض للإصابة ويُشكل تحديًا للمجتمع. وبالإضافة إلى ذلك، فإن وجود العديد من الأسطح التي يتم لمسها بشكل متكرر يجعل تنظيفها وتعقيمها بصورة فعالة ومنتظمة أمرًا صعبًا.
  • ومن هنا، يأتي دور تطبيق عملية التعقيم الذاتي لأي سطح نلمسه على مدار اليوم، وذلك بهدف الحد من انتشار العدوى وتأمين الحماية اللازمة للمجتمع. ومن خلال تبني هذه العملية، يمكننا جميعًا العمل سويًا للحفاظ على بيئة نظيفة وآمنة في المؤسسات والأماكن العامة التي نتواجد بها.
  • يمثل قطاع الضيافة تحدياً كبيراً لكل من الشركات الصغيرة والكبيرة؛ لذا أصبح من الضروري أن تصبح وحدات التطهير الذاتي جزءاً هامً من خطة مكافحة وباء “كوفيد-19” المستجد في الأماكن العامة.
  • تعد وحدات التعقيم الذاتي حلاً فعالاً لتنظيف المناطق العامة المستخدمة، مثل أماكن البيع والبارات والأسطح.
  • تشكل المنشآت العقابية والإصلاحية تحدياً كبيراً في الحفاظ على بيئة نظيفة وخالية من العدوى. فنظراً لتقارب النزلاء من بعضهم البعض خلال فترات محددة يومياً، فإن تطهير وتعقيم المناطق المشتركة مثل غرف الزوار ومناطق العمل وقاعات الطعام يمكن أن يقلل بشكل كبير من خطر انتقال العدوى. لذلك، ينبغي تنفيذ عمليات التعقيم بشكل دوري وفعال في هذه المنشآت للحفاظ على صحة وسلامة النزلاء والموظفين.
  • تمثل المنشآت التعليمية تحدياً كبيراً في مكافحة العدوى.
  • بسبب الأعداد الكبيرة من الطلاب في المدارس والجامعات، فإن تطبيق التباعد الاجتماعي بينهم يصبح صعبًا. لذلك، أصبح تعقيم الصفوف الدراسية وردهات الزوار ومكاتب الموظفين وقاعات الطعام وغيرها من المناطق المشتركة ضروريًا لتقليل خطر انتقال العدوى بين الطلاب
احصل على أفضل حلول التعقيم بالأشعة فوق البنفسجية

للمزيد من المعلومات، اتصل على: 022072333   |   eifm@ccsupport.ae
خدماتنا متوفرة 24/7